دعوني أرتب أوراقي ها هو المجنون, جارتي الرقيقة, المرأة ذات العيون المستفزة, الرجل اللزج الوسيم, الوغد القزم وزوجة المدير. ذات مساء جمعتهم جميعا في حفل واحد. حفل تقليدي عادي بمنزلي. احتسوا شراب المانجو اللذيذ.....لالا لم يكن مسمما-لم تكن تلك جريمتي- بعد الشراب تلذذوا بقطع الحلوى ثم جاءت اللعبة, كان على كل منهم أن يسأل من يجاوره سؤالا معدا مسبقا في أوراق وزعتها عليهم واحدا واحدا كما أنني أجلستهم بترتيب خاص.......
المجنون لجارتي الرقيقة: هل تضعين شعرا مستعار؟
انفجر الجميع ضاحكين وتلون وجه جارتي الرقيقة بعدة ألوان فقد كانت طريقة السؤال مضحكة وكان المجنون زوجها الأخير كما أن شعرها كان مستعارا.
المرأة ذات العيون المستفزة للرجل اللزج الوسيم: هل تعاني حقا من البواسير؟
انفجر الجميع ضاحكين ولم يضحك جارنا اللزج الوسيم الذي يعاني من البواسير ولكنه نظر بحقد شديد لزوجته ذات العيون المستفزة والابتسامة فوق وجهها.
الوغد القزم لزوجة المدير: هل حقا تسمينني القزم؟
انفجر الجميع ضاحكين واكفهرت زوجة المدير فقد كانت تنعت زوجها حقا بالقزم والجميع يعرف ذلك إلا هو.
ساد الصمت ونظر الجميع لي بحقد شديد.....أخبرتهم أني متعبة ورجوتهم أن ينصرفوا بأسلوب مهذب. انصرف الجميع غاضبون وحانقون علي أنا.
ليلتها لم أنم. خرجت بملابس المنزل وذهبت لقسم الشرطة. المأمور كان صديقا لوالدي, أخبرته بأنني أحيا في رعب منذ شهور وأنهم يتربصون بي وأنا فتاة وحيدة يتيمة كما يعلم. طمأنني وأخبرني بأنه سيعين علي مراقبة وعلي الأصدقاء الذين كانو بالحفل جميعا.
بعد فترة ليست بكبيرة دعتني جارتي الرقيقة لحفل بمنزلها وكانت هناك نفس المجموعة. كنت خائفة, لم أتردد, اتصلت بالمأمور, أخبرته أنني أشك بأنهم سوف يسممونني. تناولت كأس العصير الذي قدمه المجنون لي. تحينت الفرصة, أخرجت كيس السم من حقيبتي ووضعته به وتمسكت به بيدي جيدا. دقائق وحضرت القوة. تم القبض عليهم وتحريز الكأس والغريب أنهم وجدوا كأسا أخرى مسممة كانت بيد المرأة ذات العيون المستفزة كما وجدوا خنجرا مع المدير وكمية حبوب منومة بجيوب جارتي الرقيقة والأغرب أن جميعهم اعترفوا بنيتهم قتلي في تلك الليلة دون اتفاق بينهم.
المجنون لجارتي الرقيقة: هل تضعين شعرا مستعار؟
انفجر الجميع ضاحكين وتلون وجه جارتي الرقيقة بعدة ألوان فقد كانت طريقة السؤال مضحكة وكان المجنون زوجها الأخير كما أن شعرها كان مستعارا.
المرأة ذات العيون المستفزة للرجل اللزج الوسيم: هل تعاني حقا من البواسير؟
انفجر الجميع ضاحكين ولم يضحك جارنا اللزج الوسيم الذي يعاني من البواسير ولكنه نظر بحقد شديد لزوجته ذات العيون المستفزة والابتسامة فوق وجهها.
الوغد القزم لزوجة المدير: هل حقا تسمينني القزم؟
انفجر الجميع ضاحكين واكفهرت زوجة المدير فقد كانت تنعت زوجها حقا بالقزم والجميع يعرف ذلك إلا هو.
ساد الصمت ونظر الجميع لي بحقد شديد.....أخبرتهم أني متعبة ورجوتهم أن ينصرفوا بأسلوب مهذب. انصرف الجميع غاضبون وحانقون علي أنا.
ليلتها لم أنم. خرجت بملابس المنزل وذهبت لقسم الشرطة. المأمور كان صديقا لوالدي, أخبرته بأنني أحيا في رعب منذ شهور وأنهم يتربصون بي وأنا فتاة وحيدة يتيمة كما يعلم. طمأنني وأخبرني بأنه سيعين علي مراقبة وعلي الأصدقاء الذين كانو بالحفل جميعا.
بعد فترة ليست بكبيرة دعتني جارتي الرقيقة لحفل بمنزلها وكانت هناك نفس المجموعة. كنت خائفة, لم أتردد, اتصلت بالمأمور, أخبرته أنني أشك بأنهم سوف يسممونني. تناولت كأس العصير الذي قدمه المجنون لي. تحينت الفرصة, أخرجت كيس السم من حقيبتي ووضعته به وتمسكت به بيدي جيدا. دقائق وحضرت القوة. تم القبض عليهم وتحريز الكأس والغريب أنهم وجدوا كأسا أخرى مسممة كانت بيد المرأة ذات العيون المستفزة كما وجدوا خنجرا مع المدير وكمية حبوب منومة بجيوب جارتي الرقيقة والأغرب أن جميعهم اعترفوا بنيتهم قتلي في تلك الليلة دون اتفاق بينهم.
No comments:
Post a Comment