الى متى ستظل غولة الأحلام تضرب مضجعي
سكينها مازال في قلبي يؤرق من معي
لا يعرفون له طريقا أو طريقة
لتخلص الآلام من قلب شقي
هذا الصباح رأيتها.....عاينتها
تقتات من دمي وتأكل في فمي
تستنشق الكلمات في لهفة وتخرس أدمعي
يا غولة الأحلام أرجوك اسمعي
هذا طريقك ليس قلبي فارجعي
سأظل أخشاك وأخشى زيارتك
No comments:
Post a Comment