كان عنيدا جدا ولديه عزم واصرار على جعلي أخبره بحبي لكنني لم أفعل وقررت أن أقرأعليه تعويذة تحوله قطا صغيرا يصحبني في كل مكان بلا عناد, تلوت التعويذة وكانت تقول: زهور-مقابر-غيلان-دورة حياة القط ثم ماذا؟ اعتقد أنني أخطأت بذكر كلمة "غيلان" فقد صار غولا شريرا ..لكنني أراه الآن أجمل كثيرا من قط رقيق. ماذا عني؟ لا شيء فأنا أفضل أن تصاحبني الغيلان بلا عناد أيضا عندها نستطيع العمل بجدية معا.
Saturday, August 26, 2017
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
البراح-نثريات مرهقة
كل شيء نابض بالموت ناطق بالحياة اسألوا الجاهل يعلم بل بلغوا الحلم ترهات النعاس حين يذكر لحظة مر فيها صوت عبر عقل واستكان يطرق ال...
-
سأظل هنالك - في المنطقة المحظورة-أعنى انتظرك يا ذات الشغف ورائحة النورس المجهول وكنيتك البحر ربما وقلبك هذا المعدن المصقول يلمع في عيون ال...
-
هل تؤمن بالقدرات الخارقة؟ هل يمكن لروح الشيطان أن تختلط بروح الإنسان ويحدث بينهما امتزاج؟ وماذا لو؟ هل يمنحنهم قدرات خارقة مثلا؟ ف...
-
هنالك في ركن قصي من مشتل جديد تزهو في حقل عن الأسفلت ليس ببعيد, زهرة برية وحيدة في إصيص موضوع بعناية في قلب الحقل, نسمات الهواء تجرها نحو...

No comments:
Post a Comment